توفير خدمة جديدة

توفير خدمة جديدة

بسم الله الرحمن الرحيم يسر مجلس الإدارة أن يعلن عن توفير خدمة جديدة لخدمة أهلنا بالقاهرة والقرية تكملة للمجالس السابقة فى مشوارهم الخدمى. عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما : ( أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ , وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ , أَوْ تَكَشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً , أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا , أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا , وَلأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ - يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ - شَهْرًا وإيمانًا منا بذلك وتصديقاً لقول رسول الله صلّى الله عليه وسلم يعلن مجلس إدارة الجمعية الأتى :- بفضل من الله وتوفيقه تم الإنتهاء من تحقيق الجزء الأول من خطة العمل فى الملف الطبى لجمعية أدندان الخيرية وهو الإنتهاء من تجهيز إستراحة لإستضافة المرضى القادمين من القرية لتلقى العلاج بالقاهرة وذلك للتخفيف عليهم من المصاريف الباهظة فى العلاج و إيجار الشقق فى فترة العلاج بالقاهرة. كيفية حجز إستراحة المرضى ؟ سيكون من القرية من خلال أستاذنا الفاضل / محمود جمال عبد القادر وذلك بالتنسيق مع مجلس إدارة الجمعية بالقاهرة لمعرفة ضوابط وشروط الحجز والإقامة. -الجزء الثانى من خطة العمل : هو تجهيز سيارة إسعاف لنقل المرضى وكبار السن بالقاهرة من وإلى المستشفيات والعيادات وذلك لما نراه من صعوبة فى الحصول على الإسعاف و لتخفيف المصاريف وطيلة الإنتظار على المرضى وايضاً لخدمة أهلنا بالقرية وسوف نوافيكم بطريقة عملها قريباً حين الإنتهاء من التجهيز بإذن الله. ؛؛؛ وبكل حب وإمتنان نود أن نشكر كل من تبرع وساهم وعمل معنا من أهل أدندان الشرفاء الأوفياء فى نجاح الجزء الأول من خطة العمل ولا نريد أن نذكر أسماء -ولولا فضل الله علينا أولاً ثم مساعدتكم ما كنا وصلنا إلى ما تم إنجازه حتى الأن. فندعو الله لكم جميعا بالبركة وحسن العمل وأن يتقبل منكم صالح الأعمال ويجعلها خالصة لوجهه الكريم وهنيأ لكم أجركم عند الله. حقيقة يوجد الكثير من أعمامنا الكبار والشباب والسيدات من أهل أدندان يعملون معنا فى صمت من خلف الستار وهم فعلا شعلة ووقود تحرك المجلس وهذا رزق للمجلس من الله بصحبة هولاء الأخيار. يقول ابن القيم رحمه الله: إن في قضاء حوائج الناس لذة لا يَعرفها إلا من جربها، فافعل الخير مهما استصغرته فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة. شكرا لكم جميعا مع تحيات مجلس إدارة الجمعية

ميديا الخبر


لا توجد فيديوهات في هذه المناسبة